سامر سكيك همة متوثبة  وكلما  قرأت له تمنيت لو أن مدخله لدراسة الأوزان كان الرقمي، ذاك أن ما قد يراه […]

مُتْ قبلَ موتكَ مرة ً كي لا يسومَكَ في تيقُّظـِكَ الخرابُ لن تحزنَ امرأةٌ عليكَ أغيرَ أمِّـكَ ترتجي حزناً ؟!

بقلم عمر سليمان القصيدة خلجة من خلجات النفس …فهي عفوية تصدر بشكل مباشر من قلب الشاعر دون تصنع وهذا هو

في بيداءِ المنامِ تأوهاتٌ جائرةْ تلملمُ ذراتِ يأسٍ حارقةْ تكنسُها المنى لتَحُدَّ من أوجاعِها

البحران من إبداع الشاعر سامر سكيك دراسة وتخريج : محمود مرعي الجليل / فلسطين قبل أن نبدأ نحب أن نشير

بحر السامر القدسُ قلعةٌ  شمخَـت فخرَ    الإباءِ    تحتكِرُ فيها  تَرَى  ذَوي  عزٍّ وعلى الجهادِ قد فُطِروا

قراءة في قصيدة (غارقٌ حتى الحب) بقلم الشاعر :جمال حمدان-السويد عندما أتناول أي عمل شعري استقراءا أونقدا , أحاول بادئا

أهديكِ سلاماً من شوقٍ وطروداً من نبضِ حنيني يا أحلى وَجهٍ في وطني أشتاقُ لدفئِكِ ضُمِّيني

لا تُطِلْ في العِتابِ وارْحمْ فُؤادي لا تَزِدْ جُرحي  مَاضِياً  في  البِعادِ أَتُشِيحُ الوِجْدانَ عن بُؤسِ  حَالي و  رَجَائي   تمجُّهُ   كالأَعَادي فاحتَسِبْ لي ضَعفي فإنِّي  صريعٌ بين  نزفي  ومِحنتي  و  اضطِهادي

يبدو أن الكيان الصهيوني قد نجح بالفعل في دفع العالم بأسره إلى النظر من نافذته هو فقط..فحصار عرفات ووضع هالة

في غزَّةَ أقفاصُ ديوكٍ صفراءَ وخضرا إن تُطلقْ نحو الحريةِ تصرع بعضا وإذا ما تُرِكت، تدميها بومٌ فتُمـزَّقْ

محبوبَتي، مَا جرى؟ قد أُلجِمَتْ رُسُلي   وغادرتْ مُدُني الأقْـلامُ و الكُتُبُ لا بالقَصِيــدِ أقِي قلبي مَصَائِبَـهُ   وليْسَ لي في الوَرَى