بحر المؤتلف
حبيبةَ قلبي يا تُرى
أظلُّ طريداً للنوى؟
أُمَنِّي نفسيَ كاذباً
غداً سأعودُ لِغَزَّتا
أتوقُ وكم أهفو إلى
لِقاكِ ولستُ مصابرا
تحجُّ إليكِ قصائدي
وتُصليني حسَراتُها
وأعلمُ أنِّي لا أفي
هواكِ الحقَّ ولا الوَفَا
فكوني مُلْهِمتي التي
رهنْتُ الشِّعرَ لِوَصْفِها
فأنتِ الشَّمسُ مَلِيكتي
وعنكِ هَمَى أبهى ضِيَا
ولولا عِطْرُكِ في دمي
لما أمطرتُ قَصَائِدا
لغزَّةَ أشكو غُرْبتي
عسى يَتَدَانى رَدُّها!!!
السام عليكم ورحمة الله لا فض فوك ودمتم لغزة الجريحة ذخرا أتمنى أن ترسلولى القصيدة لأننى بصدد نشر كتاب عن غزة
[Reply]